احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






حآفز ومآإ أدرآكك مَ حآفز ×_×

حآفز ومآإ أدرآكك مَ حآفز ×_×

Articles

تأملهآإ

تأتيَ بِك سنينيَ فيَ يقظةة مَشآعِر ، تنّهآل عَ عطشَ أيّآميَ آلطِوُآل وَغيآبُكك خرِيف
يُسقط أوُرآق قلبيَ آلذآبِل , فَ يموُت عتبِيَ آلسَآكن صدرِيَ ..
لآزِلتُ فيَ تضَآرب بيّنَ عقليَ وَ قلبيَ , وَ لآزِلتْ مُعلّقهً بينَ حآفةة فُرآقٍ وَ لقآءْ ..
آلوُسطيّهً هذِه تؤلمُنيَ جِداً ,
تُشعرنيَ آننيَ بيّنَ آلشعرَه آلفَآصِلهً بينَ فُرآقكك وَ آلبقَآءْ معَكك دُون إلتِقآءْ ..
حملّتُ دعوُآتيَ لَ آلسمَآءْ صفاً صفآ ، بَ أوُلوُيآتِ رغبَآتيَ بِكك فيَ بقَآئِكك معيَ عُمراً كآملاً
دوُن أنّ تطوُينيَ صفحَآت عُمركك لَ أكوُن ذِكرىَ مُوثقهً ... اقرأ المزيد

Articles

أحبك

شُكْراً لكَ سَيدي
فَقدْ وَصَلتْ مَشاعِرُكَ بِرسالةٍ منْ سَيلِ هَمسِكَ
وَشعِرتُ مَعَها بأَنَني مُمتَلئةٌ بِشوقِكَ
ما أَعَذبها حُروفِكَ فَقدْ اسْتطَعتَ بحَنانِكَ الْطاغْي أَن تُرممَ تَصدُعاتِ قَلبي
وَاليومَ أَنظرُ لنِفْسي فأَجِدني أَكثرَ إشْراقاً وَجاذِبيةً
اليومَ قدْ مَنحتَني شَيئاً أَكبرَ منْ سَنواتِ عُمري
اليومُ أَشعرُ بنَبضاتِ طِفلِ حُبنِا في أَحْشاءِ قَلبي
وَها أَنا اليومُ أَحْسبُ الدَقائقِ وَالثَواني وَأَنتظرُ قُدومكَ أَمامَ نافِذةَ شَوقي الوَرديةِ
فَقدْ شَرّعتُ لكَ كلَ بواباتِ مُدنَ قَلبي البيِضاءَ ونَثرتُ في الطُرقاتِ ورودً
بنفْسجية
وَعلقْتُ عَلى أَسوارِ روحْي راياتٍ كَتبتُ عَليها إسمِكَ وَرسمْتُ قُلوبً نَقيةً
وَبدأَتْ ... اقرأ المزيد


Articles

:(

ابتسم وأكتم العبره واداري زمانن بي خان
تحملت كثير وراح اصبر
دام قلبك معي ونبضك بداخلي شرايني
وصورة حبك في حنايايا
لايهمني ماالذي سيكون مدام خطاي تتبع خطاويك
مايهم من يجرحني اويمدح دام قلبي في يديك
فأنتي سعادتي وحياتي
انتي مصب عشقي وتجمع هيامي ومخارج شوقي
ماظهر لكي قليل من شوق وحب فما بجعبتي أحرق من بركان
وأقوى من زلزال
فإذا إحترقت بيوم اوتهدم وتحطم كياني
فلاتلوميني لاكن لومي عشقي الذي كان متصل بقلبك
وبعشقك الذي كان لايتحرك ميلا إلا بموافقة إحساسك ونغم حبك ... اقرأ المزيد

Articles

عَ البآإل كل التفآصصيل عَ البآإل

تبدُو السباحةُ في بحر الخيال باعثةً على المَرَح .. كما أنت
فعندما سمحْتُ لخيالي بأن يتولى زمامَ الرحلة ..
كان صوتُك الشهيّ ، شعوري بحضنك .. تقبيل خدّك مشهداً لا يُغادرُني
كنت أعيدُ في خيالي ذلك المشهد مرّةً تلو أُخرى
و كأنما أشمّ معه رائحة عطرك .. في فراشي إلى جانبي
و هل يملكُ أحدٌ دليلاً على ما كان في خيالي ..
استدعيتُ في بالي حواراتنا .. عندما كنتُ أُفضي لك بمكنون مشاعري
ثم أصمتُ قليلاً .. ليأتي السؤال منك ساخناً كحواراتنا :
لماذا تصمت ؟ ... اقرأ المزيد